في هذا الكتاب قررتُ أن أتمتَّع ببعض الشجاعة وأتبنَّى تلك الصرخات، وأبعث بها رسائل ‏وجب إيصالها منذ زمن لأصحابها بلا مواربة، وأترك الآخر يرى من آلامه وجهةَ نظره علَّنا ‏نغفر ما فعلناه ببعضنا بعضًا، أو نُرِي أنفسنا تفسيرًا فيما فعلناه في أنفسنا أو في الآخر ‏فنتخفف من مظالم العباد.‏ آمال عطية


ج.م240 
  • الشحن و التوصيل: